كتبت: فاطمة محمد أحمد.
ولنا في اللّه ظن لا يخيب أم من يجيبُ المضر إذا دعاه، ويكشف الضر عن مِن يشاء، نَغيبُ ولا يَغيب، ورفيق السائلين هداه، وراجين رضاه، والراغبين في رحمتهِ وعلى عهده ووعده إلىٰ يوم لقائه؛ فاللهم اللقاء في غير ضارة مضرةٍ ولا فتنة مضلةٍ.
المزيد من الأخبار
هذه لستُ أنا
هل يخشى فقدانك ام لا يقدر قيمتك ؟
من نحن