كتبت: فاطمة محمد أحمد
_ عندما يتعلق القلب بصغائر الأمور ثم يصاب بمحن المصائب؛ فيبتلى بفقد أو فراق من أعز؛ تتقيد أمامه الدنيا وكأنه محاط بسياج لا يعرف ما يميل إليه الحال أهو الفؤاد أم العقل من يسيطر على الجوارح؛ فتتقلب به الأحوال إلى أي ركن أو مفر يركن لا يدري؛ إنه الخاطر فأعز بمن أعز به؛ وليركن القلب إلى مال له.
المزيد من الأخبار
قوة الإرادة تصنع المستحيل
ترميم الذات!
الملجأ الوحيد