كـَتَبَت: أماني شعبان
“فـهـي زهـرة أورڪـيـد جـمـيـلـة الـقـلـب وسـط حـشـدًا مـن الـزهـور الـسـوداء فِـي بُـسـتـان الـسـلاطـيـن تـتـألـق مـثـل الـبـعـجـةٍ الـبـيـضـاء”
فالألف هو الأنس الذي تشعرُ بهِ عندما تحتضنُك كلماتها مثل الطفل الرضيع، والياء يمامةً في السماء تحلق بين السحاب بأهداب من الدمع يُغطيها الأنين، والميم مثل شلالًا من الماء فاض بهِ الحنين، والألف تأتي مُسرعةً كالقطار بِغنوة لحني الجديد، وأخيرًا ينتهي إسمها بالنون ڪي نخبر الجميع أنها حبل الوصال الدفين.
المزيد من الأخبار
لذة الحياة
شمس الحرية
حكاية شتاء مع لُب الشعور