كتبت: مني أحمد عبد الحي رمضان.
لقد قدمتْ نفسي لي الكثيرْ من المساعدة فماذا فعلت أنا ؟
لقد حَمَلْتُها فوق طاقتها لم تعد تحتملْ أكثرَ من هذا عاشت لغير ها، ولم تعش لنفسها، ولو يوم جميل اليوم، وعلا هذا السطرْ سوفَ أكتبُ، وحبرْ القلمْ سوفَ يكونْ دموعي لأجلْ نفسي فقطْ سوف أعيشْ.
المزيد من الأخبار
إلى نزار قبّاني
الهروبُ من الألم
في مدح رسول الله