كان هُناك.

Img 20221011 Wa0120

كتبت: دنيا طايل.

 

أجل، كان هناك حُلمًا دمرته دون أن تُبالي، لا تُجادلني في قسوتي فمِنك تعلمتها، ومع تكرار ذواقها منك أتقتنها، فعَليك بالرحيل حفظًا لماء وجهِك فمنذ الآن سأقطمك ولا أبالي”

 

عن المؤلف