كتبت: سهيلة مصطفى إسماعيل.
ألتفت حولنا التطورات في التواصل حتى أصبح لكل منا عالمه الخاص الذي يخلو من الحقيقه ويملأه السراب وسائل التواصل الإجتماعي أصبحت بمثابة قنابل موقوتة وأسلحة ذو حدين إما أن تلتهمك وإما أن تلهمك ولذلك فإن المرسى الأمن هو الكتب والكتابة حيث افراغ المشاعر، وحيث التعرف على الحياة أكثر حقا إنها قادرة على انتشالنا من الغرق في دوامات الإنترنت
المزيد من الأخبار
سفينة النجاة
ألا تشكر الله
الله المعين