كتبت: أحلام جمال عبد المحسن.
جلستُ أقرأ تلك الرواية التي جلبتها لي في عيد ميلادي، وبدأت في القراءه، وكنت أستمتع بالقراءه، وحين وصلتُ إلى تلك الصفحه قد وجدتُ نفسي ضائعةً وسط معركه، عندما رأيتُ صورة المنزل الذي كنا سنسكُنه، رأيت أحلامًا منتهيةِ الصلاحية، كنتُ أريد أن أسلك هذا الطريق معك ولكنك هجرتني مُنذ أعوام، ولكني أيقنتُ في النهايةِ أنه طريق الأسي، لذلك لم أحزن وسأكمل طريقي وحدي ولن أسقط في مُنتصف الطريق.
المزيد من الأخبار
طاقة ايجابية
الطريق الضائع
غزة تنتصر؛ هدنة اليوم 469