حوار خاص مع الكاتبة الزاهدة بَسملة السيد لمجلة إيڤرست الأدبية

 

 

حوار: رحاب محمد سعد

 

إن لم أكن كاتبة لوددتّ أن أكون طبيبة جراحة أو Hr.

 

النجاح سهل، لكن التالق والتميز يحتاج مزيد من المعافرة، وهذا ما فعلتة معنا الكاتبة المتألقة بَسملة السيد أو آسيا، موالديد محافظة الإسكندرية، تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، اكتشفت موهبتها منذ ثلاثة ثنوات.

 

كما حدثتنا الكاتبة بَسملة عن نفسها قائلة: “قُمت بالمشاركة في الكثير من الكُتب المجمعة معرض الكتاب 2021، كُنت أصغر كاتبة بذلك الوقت، وصلت الي ألفين متابع على تطبيق الفيسبوك والانتسجرام في شهر ولكن أُغلق حسابي، ولكن الآن أملك بديل، نجحت بمشاريع عدة، أستطعت فتح Business خاص بي رغم صغر سني، كما أعمل على بعض الروايات للمشاركة بهم بمعرض القاهره لعام 2023.

 

يوجد للكاتبة مشجعين وهم: والدها والدتها، شقيقت والدتها، أصدقائها، وتيم البروحيكت riparo، كما أنها لم تواجه الكاتبة نقاد سلبين، فبعض أصدقائها نقاد إيجابيين لتطوير ذاتها.

لكل منا حلم يسعي لتحقيقة، تقول الكاتبة: أسعى لكوني كاتبة بفترة زمنية صغيرة، وأترك أثرًا، كما أنني أسعى لدخرلي طب جراحة.

 

حققت الكاتبة جزء من هدفها، وتشعر بالرضا تجاه ذاتها، إتخذت الكاتبة والدتها، وكاتب سعودي يُدعى أسامة المسلم مثل أعلي لها، لأن كتابته تتميز عن الاخرين.

 

وفي النهاية تُعطى رسالة قائلة: “رسالة لمشجعي، ممتنة لكل شخص دعمني، وصولي سيكون نتيحة دعمكم، أما عن النقاد فإني أسعي جاهدة من تطوير ذاتي، وأسعدني اللقاء وحديثي معكِ، لقاء لطيف”.

عن المؤلف