كتبت: خلود سعد
أتسائل دومًا كيف يشعر المَرء حين يصل أخيرًا لوجهته الآمنة؟ كيف تكون أول نبضةٍ لقلبه مع أول خُطوة يَخطوها في مكانه المناسب؟ كيف يكون وَقع هذه الطمأنينة على قلبه الذي إعتاد القلق دومًا؟ كيف سيشعر حين يُدرك أخيرًا أنه قد وصل لإجابة كل سؤال حارَ به عقله طُوال الليالي؟
أعتقد أن أكثر مطلب دُنيوي للإنسان مِنا أن يأمن قلبه من بعد خوفٍ طال عهده معه، وأن تنساب الطمأنينة من كل أيامه القَلِقة أخيرًا.
المزيد
حيرة مع الحياة – الكاتب عبدالرحمن غريب
الخروج من منطقة الراحة – الكاتبة مريم أشرف فرغلي
هذه دنيتنا بقلم آلاء محمود عبد الفتاح