حوار صحفى مع الكتابة سمر سالم (ظِل القمر)

حوار: ندا عماد علي

النجاحات والآمال ليس لها نهاية، بل هي خطوة تؤدى إلى خطوة أرقى من التي قبلها٠
مع ضيفة اليوم ستظهر لنا شقًا مما تعبر عنه تلك الجملة
لذا؛ تابعوا الآتي:
بإمكانك تعريفنا عن ذاتك بشيء من التفصيل؟

اسمي: سمر سالم، ولدت في الواحد من شهر يناير عام ١٩٩٨ من محافظة كفر الشيخ أدرس بكلية التربية قسم علم النفس.

ما هواياتك؟

القراءة والرسم وكذلك الغناء وبالتأكيد الكتابة.

أي من هذه الهوايات تعملين على تطويرها؟

الكتابة فمنذ عامي آل ثاني عشر بدأت الكتابة.

ما سبب اهتمامك بالكتابة بشكل خاص؟

حبي للغة العربية خاصة العامية والنثر.

ما نوع الكتابات التي تكتبينها؟

الشعر العامي والنثر.

ما سبب تلقيبك ب (ظل القمر)؟

الأمر لا علاقة له بالكتابة ولكن عيني زرقاء اللون وبها جزء أبيض يعطيه ظلا باهرا حسب حديث من حولي
هذا كل ما في الأمر.

أتطمحين للعمل بمجال دراستك أم الكتابة تفي بالغرض؟
بالفعل أعمل حاليا بكلا العملين.

ما أكثر الصعوبات التي واجهتك في مسيرتك؟

كي أستمع للشعراء والكُتاب كنت أسافر مع والدتى ولا نعود إلا بوقت متأخر من الليل وهذا كان سببا فى حدوث مشاكل بينى والداى خوفا علينا.

كيف تغلبت على هذه الأمور؟

قراءة كثيرة إلى جانب حضوري بشكل أقل للندوات ٠٠

 من أكثر الداعمين لك؟

والدتى، والشاعر الكبير محمد الشهاوى.

هل تجدين ذاتك معروفة؟

الحمد لله بين الشعراء معروفة وأسعى لجعل الناس تقرأ لى لا من أجل الشهرة.

كيف استطعت تحصيل هذا الكن٥ من المتابعات؟

لا أعلم، ولكن أظن أن قلمى وكتاباتى تستحق القراءة.

https://www.instagram.com/sama.r9044?igsh=b3VybXYwNXFra2E1

https://www.facebook.com/profile.php?id=100032598138021

هل من أعمال شاركت بها؟

نعم، فقد شاركت فى كتاب سكة السوق، باب السويقة كأعمال مشتركة إلى جانب حصولى على جائزة كمركز أول فى مسابقة حلم الفؤاد.

أمامك فرصة لنصح من حولك فماذا تكون؟
أن تكونوا مقدرين.

ماذا تنتظرين من ذاتك إلى ذاتك مستقبلا؟

أن أثبت لذاتى أنى قادرة على تحقيق ما اريد لتصبح كتاباتى تقرأ فى أماكن كثيرة وكذلك الثقة فى النفس، التركيز على الهدف والحلم وأن لا نتنازل عن أى شئ نرغب به.

هل ترغبين بإضافة شىء ما؟

لا أعلم ماذا أقول ولكننى قد تعرقلت كثيرا ولكن تلك العراقيل فى حياتى لا تعنى نهاية العالم وأن كل أزمة وصعوبات تكشف لك ما لم تتوقعه قط، وانتظروا كتابا أعده للعام القادم
إلى هنا ننتهى من حوارنا مع ضيفة اليوم لكن بالتأكيد لن تكون نهاية لطموحاتها ونجاحاتها آملة لها ولكل من سيقرأ هذا الحوار بكل الخير والتوفيق