مجلة ايفرست الادبيةpng
...

مجلة ايفرست

مجلة ايفرست الأدبية

حوار خاص للكاتبة حبيبة عماد لمجلة إيڤرست الأدبية

 

 

 

حوار: سهيلة عبداللطيف

 

فتاةٌ لم تكن عادية ولن تكون كذلك رغم وصف نفسها بأنها عادية! الكاتبة: حبيبة عماد في حوار خاص لمجلة إيفرست، حوار ستجدون فيه الكثير من التشويق بسبب معرفتها عن كثب من خلال إجاباتها عن أسلئلتنا.

‏_من هي حبيبة؟

هي فتاة في سن الرابعة عشر من عمرها، فتاة تمتلك الكثير من المواهب وتألقت في عالم الكتابة في شهور قليلة.

 

_متي جاءت بداياتك مع الكتابة؟

 

مع أول أيام سنة ٢٠٢٢ كان قلمي يخطو أول خطوة نحو الكتابة.

 

_ما هو المجال الأدبي الأقرب الذي ينطلق فيه إبداع قلمكِ؟

 

الخواطر، وكتابة الروايات.

 

 

_هل حصلتِ علي أي دورات تدريبية لتنمية هذه الموهبة؟

 

نعم فعلت ذلك أوطور من نفسي كثيراً

 

 

_من هو الكاتب المفضل بالنسبة لكِ؟

 

أحمد توفيق، عمرو عبدالحميد، إحسان عبد القدوس.

 

_ما هي أولى كتاباتك؟

 

ووقفتُ أمام مرآتي أنظر إلى نفسي التي أرهقتها الأيام كثيرًا، سائلةً أتعرف الناس ما بداخلي من أوجاع، وخداع، وخذلان، أتعلم ما بداخلي من حزن يملأ قلبي؟ تنخدع الناس كثيرًامن هذا القناع المبتسم الذي أرتديه طيلة الوقت، لكن لا يعلم أحدًا ما بداخلي، فأنا حقًا محطمة تمامًا.

 

لـ حبيبة عماد

 

 

_هل كان هناك أحد له الفضل عليكِ في إظهار موهبتك للناس؟

 

لا، كُنت أنا من افعل ذلك بنفسي.

 

 

 

_هل وجدتِ بطريق رحلتك الأدبية أي عوائق أو صعاب؟

 

وجهت الكثير من العواقب، لكن لم أقف عندها واستسلم لا، بل حاولت النهوض والتقدم.

 

 

_كيف تواجهين فترة بلوك الكتابه إذا صادفك ؟

 

أقرأ أشياء بسيطة حتى استعيد شغفي من جديد.

 

 

 

 

_ما هي الإنجازات التي يلمع بها إسمك في مجالنا الأدبي؟

 

كتاب خطوات إلي الجنه فردي، ومجموعه من الكُتب الإلكترونية المجمعة تحت إشرافي وكيان روڤيتا، وجريدتي “كُتاب روڤيتا” افتخر كثيرًا بأنجازاتي.

 

 

_ما هي أعمالك القادمة؟

 

عمل كتاب فردي ثاني والصعود بكياني إلي أكبر مبادرة في الوسط.

 

 

_هل ترغبين مشاركة قُراء مجلتنا بشئٍ من كتاباتك؟

 

“هل كنت ناعمًا جدًا، أم كان العالم قاسًا جدًا؟

 

في كل الاحيان كان العالم قاَسِ كثيرًا كنت دئمًا قرب الهويه كنتُ علي حافه السقوط لم أيأس فقط تمسكت بخيطُ أمالي دئما حتي لا اسقط الي الدرك الاسفل من اليأس وكنت دئما علي يقين بأنني في يومًا ما سوف يُجبر بخطري لأمحو ما أتذكره من الآم.

 

حبيبة عماد “روڤيتا”

 

 

في نهاية حوارنا نتوجه بالشكر للكاتبة الرائعة حبيبة عماد على هذا الحوار الرائع متمنيين لها مزيدًا من التقدم والإزدهار ليلمع إسمها عاليًا في سماء الأدب المصري.