المبدعة الشاعرة نورا عقيل في ضيافة إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

ويتجدد اللِقاء مع مُبدعين الأدب العربي الذين يتمتعون بإبداعٍ لا مثيل له وهناك الكثيرُ من نجومِ كوكب الأدب العربي، فنجمتنا لِهاذا اليوم هي ليست نجمةٌ فحسب بل هي شاعرتنا التي تألقت على مرِ الزمان بقصائدها التي تعلنُ عن قدومِ شاعرة جميلةٌ بقدر الإبداع التي تتميزُ بها؛ لأننا على لِقاء خاص مع الشاعرة المبدعة : نورا عقيل ” الشاعرة الأزهرية ” التي تجاوز صِعاب سبيلها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت نفسها بالصبرِ والقوة في آن واحدًا وتغلبتْ على العقبات التي واجهتها بصلابةٍ فائقة، فهي لم تهاب للحظةٍ واحدة وهي تسيرُ في طريق أحلامها النبيلة هيا بنا نتعرفُ على مبدعة اليومُ والذي سيعرفنا عليها هي أعمالِها الأدبية الرائعة. 

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : 

 الشعرُ والرسم، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

الرسم أغلب الأحيان والشعر عندما يكون هنا شيئًا تكتب عنه؛ بينما الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا المتألقة هي :

 

الكتابةِ صديق يظهرُ دائمًا في وقت تكونُ محتاجة أنها تتحدث به، فتحكي لِلشعر وينصتُ لها فواللّٰه ما أحسن من رفقتةٍ؛ إنما قدوة مُبدعتنا الرائعة هو 

 

سيدنا محمد صلّى اللّٰه عليه وسلم ثم لا يوجدُ شخص بعينه، فهي دومًا تتطلع إلى أن تكونُ الأفضل دون النظرِ لأي شخصًا آخر؛ إنما ذلك شيءٌ من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

 

نص بعنوان | رضيتُ الوداعا |

أَنَا وَقَلبِي رَضِينَا الوَدَاعَا

بَعدَ أَنْ ضَاعَ عُمرُنَا ضَياعَا

 

بَعدَ هُجْرَانٍ دَامَ طَوِيلًا

أَقُولُ إِلِيكِ مَسْرُورًا وَدَاعًا 

 

لَا تَقُلْ نَسِيتُ هَوَاكَ أَبَدًا

لَكِنّي وَاللّٰهِ سَئِمتُ البَقَاءَ

 

قُربُ مَن لَا يَحِنُّ قَلبُهُ

حَبِيبِي قَلبِي لَمْ يَعُدْ مُطَاعًا

 

بقلم الشاعرة/ الأزهرية

 

أعمال مُبدعتنا الجميلة الأدبية هي : 

 

 كِتاب ” خفايا الروح ” 

 

 القراء الذي تجدُ مُبدعتنا المتألقة كتاباتهم مميزة في وسط الأدب هم : 

1/ أميرة البيلي 

2/ هشام الجخ 

حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا الرائعة هو : 

 

 صنع ديوان فردي لها بالإضافة إلى حلم آخر تخطط، فتتمني مُبدعتنا المتألقة أن تدعون لها بتحقيقه والشعور بفرحةِ بقائه واقع؛ بينما تنصحُ مُبدعتنا الرائعة الكتاب : 

 

بأن يتمسكون بأحلامهم والسعي ورائها، فهي تستحق المثابرة والتضحية حقًا وعدم فقدان الشغف تِجاه كتاباتهم مع القراءةِ الجمة التي ستضيفُ إليهم معلومات كثيرةً و تساعدهم على المضي قدمًا نحو أحلامهم بأفكارٍ جديدة؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بِها الكُتاب هي: 

 

الأخطاء الإملائية أو الخروج عن النصِ مع أسلوبٍ عادي ولا يحاولون التطوير مِن ذاتهم عوضًا عن التركيز على نجاحِتهم يبصرون نجاح الغير مع الشعور بالغيرةِ ويردون أن يصبحون مثلهم، فلا ينظرون لِموهبتهم وجعلها أفضل .

 

 

وهذا ليسَ كل ما يتعلق بالمُبدعة المتألقة الشاعرة / نورا عقيل ” الأزهرية ” أقلام الحبر بالعالمِ أجمع تقفُ عاجزة عن وصفِ إبداعها المتميز، فنتمنى لمُبدعتنا المتألقة بدوام الإبداع المستمر والنجاح أيضًا المصاحبِ بالتألق والإزدهار السرمدي ورؤيتنا لأعمالٍ وافدة التي تتميزُ بالإبهار لنا ولِكل من يقرأها؛ بينما نترككم مع المُبدعة الجميلة لِليوم يا أعزائي القُراء، مع لِقاءٍ متجددٍ مع عظماءِ الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمان بِأعمالهم الأدبية الغانية وقبل ذلك أقلامهم المتألقة التي لا حصرَ للإبداع الخاص بهم.