مجلة ايفرست الادبيةpng
...

مجلة ايفرست

مجلة ايفرست الأدبية

الكاتب محمد شعبان صاحب رواية ريمونتادا في حوار خاص لمجلة إيفرست

كتبت : آية محمود

 

مابين حروفٍ تُخط وعين ترى ولسانٌ ينطق حكاية كأنها بوابة زمن تنقل القارئ من عالم الواقع لعالم اخر يجد فيه نفسه كما تمناها، ولا قيمة لرواية اذا لم يكن مؤلفها متمكن، حوارنا اليوم مع الكاتب المتألق: محمد شعبان ابن محافظة الاسكندرية والذي يبلغ من العمر سبع وعشرين عامًا.

 

_كيف بدأت مشوارك ومُنذُ متى؟

*_كنت اقرأ بالجامعة روايات، وقررت من وقتها كتابة رواية ولم اجد نفسي مستعدًا الا في عام 2019 وشاركت بها في 2020 وكانت تسمى «ريمونتادا»

 

_اذكر لنا بعض من مؤلفاتك؟

*_روايتي الأولى ريمونتادا وقصة قصيرة تسمى “ياسمين من رماد” وقصة “مذكرات محتال”

 

_دائمًا هناك شخص يقف بجوارنا يعيد لنا الأمل بالحياة بعد أن فقدناه،فمن كان بالنسبة لك؟

*_أمي رحمها الله

 

_ما مفهوم الموهبة لديك، وما الذي تريد اضافته لكي يكون لك صدى خاص يميزك عمن سواك؟

*_الموهبة هي هبة من الله يختص بها البعض، أما في الكتابة فدور الموهبة اقل بكثير من دور الثقافة، فموهبة بغير جهد لا تساوي شيء، لذلك علينا الاجتهاد، وتثقيف انفسنا، حتى يتسنى لنا كتابة روايات جديرة بالاهتمام.

 

_في طريق الأحلام ثمة صعوبات تهدم أجمل ما بنا، فما الصعوبات التي واجهتك لكي يتجنبها غيرك؟

*_الصعوبات كثيرة ولكن نستطيع تخطيها ولكن يمكن القول ان الصعوبة التي تحتاج ان نبذل جهدًا للتغلب عليها هي قلة الوقت المتاح للقراءة والكتابة كذلك، وتخصيص وقت لهما ضرورة ملحة على كل كاتب.

 

_هل لديك رسالة، تريد ان توجهها لاحد؟

*_نعم، اريد القول اني ممتن كثيرًا لكل من آمن بقلمي واعدكم بمستويات ارقى واعلى في الرويات القادمة، فأنا اتطور ما دمت اتنفس.