مجلة ايفرست الادبيةpng
...

مجلة ايفرست

مجلة ايفرست الأدبية

الكاتبة المتميزة آية عادل في رحاب إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

ويتجدد اللِقاء مع مُبدعين الأدب ونجومهُ، فالعالم له جمال والأدب له أكثر مِن جمالاٍ؛ لأن الكُتاب يجعلوا من الإبداعي الراقي أكثر رُوقي وتألق، فمعنا ومَعكم يا أعزائي الكرام الكاتِبة المتألقة/ آية عادل محمد ” عاشقة اللون الأسود”  التي خطتّ بقلمها أروع العبارتِ؛ لتخرج لنا أرق اللوحاتِ، ولكنْ من كلماتٍ وحروف مُبهرةٌ للقلوب قبل الأعين، فهي شقت طريقها بالشغفِ لرائحة الورق والحبرِ معًا؛ لتتجاوز سبيلها، فهو وإن تحدثنا عنه كثيرًا وعر للغاية بقدر السرور الذي ننالهُ ونحن نسيرُ به يهون علينا المشقات التي رأيناها بهِ هيا بنا لِنخوص في بحرِ الإبداع الخاص بكاتبتنا الجميلة لليوم. 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي

 

 كاتبةٍ، وشاعرة، وقارئة قرآن، ومنشدة، وأيضًا التمثيل؛ بينما تقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في

 

الكِتابة، المقالات، والشعر؛ لأن الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الجميلة هي

 

 كل شيءٍ في حياتها، فهي تعبر عما يختلج في نفسها من شعورٍ يصعب عليها وصفه للآخرين؛ بينما قدوة مُبدعتنا الرائعة هي ” ذاتها ” فقطّ، فهذا شيءٌ من إبداع وكتابات مُبدعتنا الرقيقة: 

 

لاتكثر التفكير بذي مايفكر فيك

ولاتحب انسان مارادك ولاحبـــك

 

ولاتحن لمن مايحن لك ولايشتيك

بلا إهانة وشل حبه من وسط قلبك

 

دروب الهوى يالحبيب صعبة وأنا أغليك

مثل سيل لاسال شالك ماعادحطك

 

تعلم تحب يالغلا من يحبك ويشتيك

من رادك يعرف وين خطاك ودربك 

 

شخص لسهرت ليلك تبكي يخاويك

ويمسح دموعك بيده كنها يدك

 

 لا تعب القلب من غدرهم يداويك

وقال لا تحزن أنا دواك وطبك

 

 ياقاصد الحب أسمع نصيحة تعنيك

مو كل من قال أحبك يالغلا حبك

 

 افهم ياخلي سيبه وبكره تراه يجيك 

بوقت هالله هالله يذكر حروف اسمك

 

قله الله سبحانه غني يغنينا ويغينك

 لاتحسب إني ميت عليك وعلى حبك

 

والدنيا قصيرة باكر أيامها تنسيك

خلي نفسك عزيزة يرتفع بها قدرك

 

عاشقة اللون الأسود ” آية عادل ” 

أعمال مُبدعتنا الرائعة الأدبية :

 

لديها الكثير من الكتاباتِ والأشعار التي تُمارسها في حياتها اليوميه والعملية وشاركت في كيانات كثيرةٌ ومؤسسة العُظماء مع مشاركةٍ بكتاب إلكتروني ونالت الكثير من شهادات التقدير في إبداعها المتميز وأسلوبها الراقي وجريدة ” كلمات من ذهب ” فتنصحُ مبدعتنا الكُتاب :

 

أن لا يتخلوا عن الكِتابة مهما كانت ظروفهم ولا يفقدون شغفهم؛ إنما أكثر شيءً يجذب إنتباه مُبدعتنا الجميلة في الذي تقرأه هو

 

 المقالات القصصية وبالأخص الحزينة، فنوع الرواية الأكثر تحبُ مُبدعتنا المتألقة القراءة له

 

رواية ” أنت لي ” 

 

القراء الذي تجد كتاباتهم مميزة في وسط الأدب مُبدعتنا الرائعة هو الكاتب/ محمود درويش

حلم الذي تسعي لتحقيقهِ المُبدعة المتميزة/ آية عادل” عاشقة السواد ”

 

هو أن تكون كاتبةٍ كبيرة في مجالها الأدبي والجميع ينال إعجابه ما تدونه مِن قِبل خاطرها وإبداعها المتميز، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلةٌ إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو

 

 

 الكثير من الخبرة وتعمقت أيضًا في معرفةِ ما يجولُ في قلوبِ الآخرين؛ بينما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بها الكُتاب في مجالهم هي :

 

قد تنتج أخطاءٍ من الكاتِب عندما يتعمق في أسلوبِ الحزن، والتطويل، والحشو، فيملُ القارئ وأيضًا عدم تناسقُ الأفكار، وابتعادها عن القصد. 

 

 

وهذا ليسَ كل ما يدور حول المُبدعة الجميلة/ آية عادل ” عاشقة السواد ” فإبداعها تخطىٰ عنان السماءِ ولا نستطيع التحليق لهُ؛ ولكنَّ أمنياتنا لمُبدعتنا المتألقة بدوام النجاح والتفوق الممزوج بالإبداع الدائم والتألق وتحقيقُ أحلامها النبيلة وأن تراها حقيقةٍ بأم عينها وليسَ مجرد حُلم في ذاتها وأن نرى كثيرًا من الإبداع لها ولأعمالها الأدبية القادمة الجميلة التي ستبهرنا مؤكدًا.