الكاتبة المتألقة هدير هيثم في رحاب إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

ولنا مع المُبدعين المتألقين لِقاء دائم، فكما نعلم أن للحقول زهور؛ إنما وردة اليومُ هي كاتبتنا الرائعة/ هدير هيثم محمد التي حالت بإبداعها عنان السماءِ وبدأت بطريقها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت ذاتها بالصبرِ والأمل الممزوج بالقوةِ معًا، فالسبيل ليسَ سهلاً هو شاق بعض الشيءِ وهي تجاوزته مع تخطيطِ أسم الكاتِبة ببراعةٍ فائقة؛ لأنها من عظماءِ الأدب العربي وأن السرور الذي ننالهُ ونحن نسيرُ بهذا الطريق الشيق يستحق المثابرة والتضحية حقًا هيا بنا نتعرف على مبدعتنا المتميزة.

 

هويات مُبدعتنا الجميلة هي : 

الكِتابة، والغناء، والتأليف، والتمثيل؛ بينما تقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

أغلب الوقت تقضيهِ في الكتابة، فالكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الجميلة هي : 

 

 شغف وهواية تخرج بها كل ما يجول بداخلها؛ إنما قدوة مُبدعتنا المتألقة هو 

 

 الدكتور/ عمرو عبد الحميد

وهذا شيءٌ من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة : 

 

 

ها أنا الآن قد كُسر قلبي مجددًا لماذا يحدث كل هذا لي؟ أنا لا أستحق هذا، أنا أستحقُ أن أكون سعيدةٌ لا بائسة هكذا.

مَن يداوي هذا الجرحُ الذي ينزف بِداخلي؟ أجيبوا أعتقد أن لا أحدًا سيداوي جرحي غيري أنا وحدي أستطيعُ المقاومة، وحدي سأعالجُ جرحي ها أنا اليوم أقول وبِكل فخرٍ: لا لِجرح قلبي ولا لِلتهاون بِمشاعري. 

گ/ هدير هيثم 

أعمال مُبدعتنا الرائعة الأدبية هي : 

 

 1/كِتاب ” آهات افئدة ” 

2/ يبقي لنا 

3/ هازال 

4/ حبر التمني 

5/ كُتب أخري تحت الطِباعة مثل: 

 كِتاب ” لونار ” 

الذي تنصحُ به مبدعتنا المتميزة الكُتاب هو : 

 

تحبُ نصح الكُتاب أن يكون المحتوي الذي يُقدم لِلناس شئ يفيدهم فيما بعد، فأكثر شيءٌ يجذب إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأ له هو : 

 

 أن يكون محتوي القراءة من أرضِ الواقع؛ بينما نوع الرواية التي تحبُ مُبدعتنا المتألقة القراءة له هي: 

 

_روايات رعب/ لأحمد يونس 

_دكتور/ عمرو عبدالحميد، فالحلم الذي تسعىٰ لتحقيقهِ مبدعتنا الجميلة هو 

 

 

 أن تكون كاتبةٍ مشهورة ذات يوم بمحتواها الذي تقدمه من إبداعٍ وتألق؛ إنما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو : 

 

إستفادت كثير حقًا أول شيء هو: 

 1/ نوع المحتوي الذي يُقدم 

2/ التنافس العفيف مع الآخرين للوصول إلي القمة، فالعيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بِها الكُتاب هي : 

 

بعض العيوب مِثل: التكبر وهذا شائع وفقدان الشغف تجاه أحلامهم . 

 وهذا ليسَ كل ما يدور حول المُبدعة الجميلة/ هدير هيثم، فأقلام العالم لا تحصى؛ لأنها كثيرةٌ جدًا، فلا يكفي الحديث طوال الدهرِ إبداع مبدعة اليومُ؛ إنما أمنياتنا الطيبة لها بدوامِ النجاح والتفوق الممزوج بالتألق والإزدهار معًا ورؤية أحلامها النبيلة والجميلة حقيقةٌ تُعاش وليست مجرد حُلم في نفسها فقطّ مع رؤيتنا لأعمالها الأدبية الرائعة التي تسلب القلوب قبل الأعين بإبداع سرمدي، فنترككم أعزائي القُراء الكرام مع مبدعة اليوم وإلى لِقاء آخر من عُظماءِ الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمان وشتى مجالتهم الأدبية .