مجلة ايفرست الادبيةpng
...

مجلة ايفرست

مجلة ايفرست الأدبية

الكاتبة المتألقة أمل الأهدل في ضيافة إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

ها نحنُ على موعدٍ مع مبدعةِ اليوم التي ستجولُ بنا في عالمٍ ملئ بالإبداع والتألق، فعظماء الأدب العربي يمتازون بالبرء الخاصِ بهم والذي يعطي رونقًا يخطف القلوب قبل العيون؛ بينما مُبدعتنا المتألقة/ أمل الأهدل التي إستطاعتْ بتميزها في مجالِها تخطيط أسم الكاتبةٌ ببراعة فائقةٍ، فهي تجاوزت عقباتِ طريقها بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبر أعانت نفسها بالصبرِ والأمل معًا؛ لأن السبيل ليسَ هين كما يظنهُ البعض، فهو شاق لِلغاية بحجم السرور الذي ننالهُ ونحن نسيرُ به يهون علينا الصعِاب التي رأيناها بهِ هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي: 

الكِتابة بكل أنواعها، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

القراءة؛ إنما الكِتابة بالنسبة لمُبدعتنا الرائعة هي: 

 

 إبداعٌ وجزء من شَخصيتِها

 

أعمال مُبدعتنا المتميزة الأدبية هي : 

 

 1/ كتابةُ خواطر 

2/ مشاركة في ” يقين كاتب “

للمؤسس/ عبده اللطيف – عبده البر

3/ كتاب خواطر مجمعة

 

فتنصحُ مبدعتنا الجميلة الكُتاب: 

 

 أن تكون الكتابة نابعةٌ من القلبِ ويكونُ بها صِدق المشاعر والأحاسيسُ، فهذا شيءً من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

في القلبِ يوجد الدافع للعيشِ في هذه الحياةِ في القلب طُرق ومفترقاتٌ كثيرة يصعب عليك إختيار واحدًا منها، في القلبِ يوجد صِراع بين ما تحبُ وتكره، في القلبِ الكثير من المشاعرِ التي لايستطيع أحدًا فهمها في القلب يوجدُ أحاسيس ومشاعر يصعبُ ترجمتها، كان اللّٰه في عون كل أحدٍ يشعر بضجيجٍ في قلبه ولا يعلمُ ما السبيل إلى حلِ ذالك الضجيج، تسير بِنا الحياة وتميلُ بنا في اتجاهاتٍ كثيرة ويبقى القلبُ دليل للنجاةِ

 

گ/أمل الأهدل  

 

الذي يجذبُ إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأه هو: 

 

المواضيع التي تتحدثُ عن الأملِ والتفاؤل؛ بينما نوع الرواية الأكثر تحبُ مُبدعتنا الجميلة القراءة له هي: 

 

تحبُ قراءة رواياتٌ عن المحبة، فمن القُراء الذين تجدُ مُبدعتنا المتألقة كتاباتهم مميزة في وسطِ الأدب هم: 

 

1/الأستاذ/ عبده اللطيف 

2/الأستاذة / نسيم 

 

حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا المتميزة هو: 

 

 تكون كاتبةٍ رائعة في المستقبلِ ومترجمة متميزةٌ، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الرقيقة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: 

 

 الكتابةُ روح وفن الكِتابة تجعل منك إنسانًا واعي لِكل مايدور حولك؛ لأن كتابةُ الأحداث والمشاعر ليسَ بالأمر السهلُ، فالعيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتألقة التي يقع بِها الكُتاب هي: 

 

 عندما يدمج الكاتِب مابين اللغةِ العربية الفصحىٰ والعامية وعندما لاتكونُ كتابته نابعةٌ من القلبِ . 

 

وهذا ليسَ كل ما يتعلقُ بالمدعة المتلألئة/ أمل الأهدل، والإبداع الخاصِ بها لا يكفيهِ حبر الكون جلهُ، فنتمنى لمُبدعتنا الرائعة دوام النجاحِ والتفوق الممزوجُ بالإبداع السَرمدي لها ولأعمالِها القادمة الجميلة التي يقعُ فيها القلبُ مسحورًا جراء حسنها الطاغي وتحقيقُ أمنياتها النبيلة وأن تراها حقيقةٍ ملموسة وليست مجردِ أحلام في ذاتِها فقط؛ فنترككم أعزائي القُراء الكرام مع المبدعةِ لهذا اليوم وإلى لِقاءٍ آخر مع مُبدعين الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمانِ بأعمالهم الأدبية المُبهرة.