الكاتبة المتألقة أسماء علي في رحاب إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

لقاء اليوم مع مبدعة من مبدعات الأدب العربي التي تالقت في أعمالها الأدبية وهي المبدعة/ أسماء علي ” زمردة ” وهي من المُبدعين المتألقين الذين طالما أبهرونا بأعمالهم الأدبية المتميزة  التي تنالُ علي إعجاب شديد من الجميع، فأعمالها الأدبية تجعل قلب القارئ يرقص من الفرحة عند قراءتها، فهي ذاهبة لتحقيق احلامها التي عملت من أجلها ومن أجل تحقيقها ولديها من الصبر الذي يجعلها تخطي الصعاب؛ فالأمر ليس سهلاً كما يظنه الجميع، هيا بنا نتعرف على مبدعة اليومُ

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : 

 

 الكِتابة، وقراءة القرآن كريم بإذاعة وملقية؛ بينما تقضي وقت فراغها في:

 

 تلاوة بعض آيات اللّٰه أو الإنشاد، أو الكِتابة، فالكتابة بالنسبة لمُبدعتنا المتألقة هي :  

 

بالنسبة لها هواية مفضلة، وطريق، وحلم تسعي أنها تصل لأعلى مكانة بهِ؛ إنما قدوة مُبدعتنا الجميلة هم : 

والدها ووالدتها، فهذا شيءً من إبداع وكتابات مُبدعتنا الرقيقة :

 

 

 ‏‎لا أَحد يستطيع هزيمتي، أَعلم كيف أدير لحظات ضعفي ووقت فراغي؟ أَن أبقى بِنفسِ قوتي حتى ولو أَجبرني كُل شيء على الانكسار.

 

لـ أسماء علي (زمردة)

 

أعمال مُبدعتنا الرائعة الأدبية هي : 

1/كاتبة بأكثر من كيان وجريدة

 2/مؤسسة لجريدة ” بين القلب والعقل ” 

3/ جريدة ” آرجوان ”  

 4 / شاركت ب 4 كتب إلكترونية مجمعة

تنصح مُبدعتنا الجميلة الكُتاب: 

 

 إصرارهم علي حُلمهم ويحاولون تطوير من الكتابة في وقتِ الفراغ، فأكثر شيءً يجذب إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأه هو: 

إبداع الكاتِب بإستخدام كلماتٌ قوية ومعبرة في آن واحدٌ مع سهولة ويسر الوصول للقاريء؛ إنما نوع الرواية الأكثر تحب القراءة له مُبدعتنا المتألقة: 

 

روايات أدبية كثيرة جدًا وبعض المقالات لِلكُتاب الكبار، فالقراء الذي تجدُ مُبدعتنا الرائعة كتاباتهم مميزة في وسطِ الأدب العربي هم : 

كُتاب كثيرين جدًا اللهم بارك؛ بينما حلم الذي تسعىٰ لتحقيقه مُبدعتنا المتألقة هو : 

 

أن تكون كاتبةٍ مشهورة والجميع ينال إعجابه ما تدونه مِن قِبل خاطرها وإبداعها الراقي، فالذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذ بدايتها في طريق الكِتابة: 

 تسعي أن تكون أفضل كاتبةٌ تسطيع إيصال رسايل كثير جدًا مِن خلال الكتاباتِ، وكذلك نصايح أيضًا في صورةٍ أفضل؛ إنما العيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بها الكُتاب في 

 مجالهم هي : 

  ممكن أن يكون أسلوب الكاتِب يصبح تقليدي أو الكاتِب يكون أسلوبه جله علىٰ موضوع واحدٌ. 

 

وإلى لقاءٍ جديدٍ مع عظماء الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمان في مجالهم الأدبي، فنترككم أعزائي القُراء مع المبدعة الرقيقة/ أسماء علي ” زمردة ” آملين أن تحقق ما تطمحُ لها ذاتها وأن نرى كثيرًا من الإبداع لها ولأعمالها الأدبية القادمة الجميلة التي يقع الجميع في سِحرها السرمدي قلوبهم قبل أعينهم فهو ذا طابع متميز وجميل معًا.