مجلة ايفرست الادبيةpng
...

مجلة ايفرست

مجلة ايفرست الأدبية

الكاتبة اللامعة ندى هشام في رحاب إيڤرست

كتبت : زينب إبراهيم

كما نعلمُ أن للكونِ شمس ونجومٌ، فالأدب أيضًا نجوم ساطعةٌ أضواء إبداعِهم في العالمِ جله؛ بينما ينبلجُ سنا البْرء، فكاتبةُ اليوم هي نجمةٌ علا بَرِيق براعتها دومًا الكاتبة اللامعة / ندى هشام ” مارسينا” التي خطت لِذاتها إسم الكاتبةُ المتميزة في مجالِها عن الآخرين وشقتْ سبيلها بالأملِ والعزيمة معًا، فكانَ الطريق وعرًا للغاية؛ إنما هي تجاوزته بشغفٍ لِرائحة الورق و الحبرِ أعانت نفسها للمضي قدمٍ نحو الأفق وتحقيقُ أحلامها، فهي تستحقُ المثابرة والتضحية حقًا هيا بِنا نتعرف على مبدعةِ اليومُ

 

هوايات مُبدعتنا الجميلة هي : 

 

الكتابة، الرسم، الدوبلاج، إلقاء الشعر، فتقضي وقت فراغها مُبدعتنا المتألقة في: 

 

أشياء كثيرةٌ ككتابة شيءٍ جديد وغيره؛ إنما الكتابةِ بالنسبة لمُبدعتنا المتألقة هي: 

 

شيئًا كبير وصوتٌ يعبر عن الذي داخلها وداخِل أشخاص كثيرونَ، فقدوة مُبدعتنا الجميلة هم : 

 

والدها، ووالدتها، ودكتور/ إسلام عيد 

 

فهذا شيءٌ من إبداع وكتاباتِ مُبدعتنا الرقيقة: 

 

  أنتَ لم تلتفتْ لمن فاضتْ عيناها بدموعَ الرحيل، ارتميتَ بأحضانِ الغريب ضاحكًا، وتركتَ من أضاءَ لك الكفين ملجًأ، وأمان، عُد إلىٰ دياركَ مُتعجرفًا؛ فما باتَ لكَ في القلبِ مكان، أنتَ أشغلت النيرانَ بآلاتِ صاخبة؛ فلا تضجر إن سمِعتَ أسوأ الألحان.

گ/ ندى هشام ” مارسينا” 

 

 

أعمال مُبدعتنا المتميزة الأدبية هي : 

 

1/كتاب ” أحرف مهجورة” 

2/ نصوص 

3/كُتب إلكترونية

 

تنصحُ مُبدعتنا الرائعة الكُتاب :

 

 ثَقف نفسك، وأعرف قيمةُ هذا اللقب، ومن أجل أن تستحقهُ يجب عليك الإجتهادُ والتعب كثيرًا؛ إنما أكثر شيءً يجذب إنتباه مُبدعتنا الرائعة في الذي تقرأه هو : 

 

 إنها تشعرُ بالكلام وتتخيلُ الأحداث كأنها تراها صدقًا، فنوع الرواية الأكثر تحبُ مُبدعتنا المتألقة القراءة له هي: 

 

أرض زيكولا و في قلبي أنثى عبرية؛ بينما القُراء التي تجدُ مُبدعتنا الجميلة كتاباتهم مميزة في وسطِ الأدب هم : 

 

جميعهم رائعون وعُظماء بِلا إستثناء ومتميزون، فحُلم مبدعتنا المتألقة التي تسعىٰ لتحقيقه هو : 

 

أن تكون كاتبةٍ مشهورة وتحققُ أهداف كثيرةٌ تخطط لها؛ إنما الذي أستفادت منهُ مبدعتنا الجميلة إلى الآن منذُ بدايتها في طريق الكِتابة هو: 

 

نضج في الفكرِ وتستطيع أن تعبرُ عن كل شيءٍ تشعر بهِ، فالعيوبِ التي ترىٰ مُبدعتنا المتميزة التي يقع بِها الكُتاب في مجالِهم هي: 

 

أنه هناكَ أشخاص كثيرون يكتبونَ نص باللغةِ العربية الفصحىٰ وتلج كلماتٌ عامية في النصوص؛ لأجل أن الكلمات تليقُ مع بعضِها البعض، فهذا خطأٌ كبير وترىٰ انهم هكذا لا يستحقونَ لقب كاتبًا؛ لأن الكِتابة ليست مجردُ قافية فقطّ، فهذا يلزمهُ نحو ولغويات صحيحةٌ . 

 

إن حبرُ العالم جلهُ لا يكفي وصفِ إبداع مُبدعة اليوم، فأمنياتنا لها ولأعمالها القادمة بدوامِ النجاح والتفوق الممزوج بالتألق السرمدي؛ إنما نحنُ الآن نترككم أعزائي القُراء مع إبداعها المتميزُ وإلى لقاءٍ متجددٍ مع عظماءِ الأدب العربي الذين أبدعوا علىٰ مر الزمانِ بأعمالهمِ وتألقُ أقلامهم، فكلماتٌ منتاقة بعنايةٍ من كُتاب الأدب العربي؛ لإخراج لَنا أبهى التحفِ الفنية المُبهرة، فهذا أقلُ ما يقالُ عن تميزِ أقلام عُظماءِ الأدب العربي .